منتدى طلبة جامعات اوكرانيا والعالم
اهلا بكم في اول منتدى طلابي عربي في اوكرانيا نتمى لكم اوقات ممتعة
منتدى طلبة جامعات اوكرانيا والعالم
اهلا بكم في اول منتدى طلابي عربي في اوكرانيا نتمى لكم اوقات ممتعة
منتدى طلبة جامعات اوكرانيا والعالم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


رابطة الطلبة العراقيين في اوكرانيا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 5one مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 JannatAlhusain-306e35a6a9 مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 75488979 مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 81627358

 

 مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام ج1

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dr_ahmed karbalaa
$المدير العام للمنتدى$
$المدير العام للمنتدى$
avatar


ذكر
العمر : 34
المزاج : طبيعي
علم البلد : مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 3dflag12
مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 Left_bar_bleue100 / 100100 / 100مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 Right_bar_bleue

$الأوسمة$ : مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 D9d43b10
نقاط : 29623
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/12/2008

مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 Empty
مُساهمةموضوع: مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام ج1   مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام  ج1 I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 28, 2009 7:43 am

وصف شمائله
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: من أحب أن ينظر إلى إسرافيل في هيبته، و إلى ميكائيل في رتبته، وإلى جبرئيل في جلالته، وإلى آدم في سلمه، وإلى نوح في خشيته، وإلى إبراهيم في خلته، وإلى يعقوب في حزنه، وإلى يوسف في جماله، وإلى موسى في مناجاته، وإلى أيوب في صبره، وإلى يحيى في زهده، وإلى يونس في سنته، وإلى عيسى في ورعه، وإلى محمد في حسبه وخلقه، فلينظر إلى علي، فإن فيه تسعين خصلة من خصال الأنبياء جمع الله فيه ولم يجمع لأحد غيره .
قال العلامة، الشيخ عبد الرحمن الصفوري الشافعي: كان‏ عليه السلام‏ مربوع القامة، أدعج العينين عظيمهما، حسن الوجه كأن وجهه قمر ليلة البدر، عظيم البطن، أعلاه علم وأسفله طعام، وكان كثير شعر اللحية، وقليل شعر الرأس، عنقه إبريق فضة، رضي الله عنه و عن امه وأخويه جعفر وعقيل وعميه حمزة وعباس.أقول: رجل مربوع وربع وربعة: أي مربوع الخلق لا بالطويل ولا بالقصير، والدعج: شدة سواد العين وشدة بياض بياضها، قيل: شدة سوادها مع سعتها.
قال العلامة الشيخ شعيب الحريفيشي:قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من أراد أن ينظر إلى آدم عليه السلام وسلمه، وإلى يوسف وحسنه، وإلى موسى و صلاته، وإلى عيسى وزهده، وإلى محمد و خلقه فلينظر إلى علي .
4ـ قال إبن منظور: في حديث عن ابن عباس رحمه الله أنه قال:
كان علي أمير المؤمنين يشبه القمر الباهر، والأسد الحادر، والفرات الزاخر، والربيع الباكر، أشبه من القمر ضوؤه وبهاؤه، ومن الأسد شجاعته ومضاؤه، ومن الفرات جوده وسخاؤه، ومن الربيع خصبه وحياؤه .
خصه الله عز وعلا من أنوار النبوة المنتشرة في الآفاق بنفس زكية مستنيرة الإشراق قابلها بصفائها لانطباع صور مكارم الأخلاق، مطهرة لضيائها من اقتراب كدر الكفر وشقاق النفاق، فنزعت لطهارتها عن ظلمات الشرك وفتكات الإفك، فكان أول ذكر آمن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم معه بغير شك، ونزعت نفسه إلى تكسير الأصنام والتماثيل وتطهير المسجد الحرام من الأوثان والأباطيل وتغيير أساليب الشك والأضاليل...
ولم يزل بملازمة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يزيده الله علما حتى قال رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم فيما نقله الترمذي في صحيحه بسنده عنه:أنا مدينة العلم وعلي بابه، فكان من غزارة علمه يذلل جوامح القضايا، ويوضح مشكلات الوقايع، ويسهل مستصعب الأحكام، فكل علم كان له فيه أثر، وكل حكمة كان له عليها استظهار...
وحيث اتضح ما آتاه الله تعالى من أنواع العلم وأقسام الحكمة فباعتبار ذلك وصف بلفظة البطين، فإنها لفظة يوصف من هو عظيم البطن متصف بامتلائه، ولما قد امتلأ علما وحكمة وتضلع من أنواع العلوم وأقسام الحكمة ما صار غذاء له مملوا به وصف باعتبار ذلك بكونه بطينا من العلم والحكمة كمن تضلع من الأغذية الجسمانية ما عظم بطنه، فصار باعتباره بطينا، فاطلقت هذه اللفظة نظرا إلى ذلك، هذا هو المعنى الذي أهدته هداة الروات إلى ألسنة الأقلام...
وكان عليه السلام بشره دائم، وثغره باسم، غيث لمن رغب، وغياث لمن ذهب، مآل الآمل، وثمال الأرامل، يتعطف على رعيته، ويتصرف على مشيته، ويكفه بحجته، ويكفيه بمهجته.
قال ابن أبي الحديد:وأما سجاحة الأخلاق وبشر الوجه وطلاقة المحيا و التبسم، فهو المضروب به المثل فيه حتى عابه بذلك أعداؤه، قال عمرو بن العاص لأهل الشام: إنه ذو دعابة شديدة، وقال علي عليه السلام في ذلك:عجبا لابن النابغة، يزعم لأهل الشام أن في دعابة، وأني امرء تلعابة، اعافس و امارس، وعمرو بن العاص إنما أخذها عن عمر بن الخطاب لقوله له لما عزم على استخلافه:لله أبوك لو لا دعابة فيك، إلا أن عمر اقتصر عليها وعمرو زاد فيها وسمجها.
قال صعصعة بن صوحان وغيره من شيعته و أصحابه: كان فينا كأحدنا، لين جانب، و شدة تواضع، وسهولة قياد، وكنا نهابه مهابة الأسير المربوط للسياف الواقف على رأسه، وقال معاوية لقيس بن سعد:رحم الله أبا حسن، فلقد كان هشا بشا ذا فكاهة، قال قيس:نعم، كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمزح ويبتسم إلى أصحابه، وأراك تسر حسوا في ارتغاء، وتعيبه بذلك!أما والله لقد كان مع تلك الفكاهة والطلاقة أهيب من ذي لبدتين، قد مسه الطوى، تلك هيبة التقوى ليس كما يهابك طغام أهل الشام .
قال الشاعر رحمه الله:

بآل محمد عرف الصواب

وفي أبياتهم نزل الكتاب
هم الكلمات والأسماء لاحت‏
لآدم حين عز له المتاب
وهم حجج الإله على البرايا
بهم وبحكمهم لا يستراب
وأنوار ترى في كل عصر
لإرشاد الورى فهم شهاب
ولا سيما أبو حسن علي‏
له في الحرب مرتبة تهاب
علي الدر والذهب المصفى‏
وباقي الناس كلهم تراب
كأن سنان ذابله ضمير
فليس عن القلوب له ذهاب
وصارمه كبيعته بخم‏
معاقدها من القوم الرقاب
إذا لم تبر من أعداء علي‏
فما لك في محبته ثواب
هو البكاء في المحراب ليلا
هو الضحاك إن جد الضراب
هم النبأ العظيم وفلك نوح‏
وباب الله وانقطع الخطاب

عدله
جاءت الخلافة للامام عليه السلام في ظروف بالغة الخطورة والتعقيد فذوو النفوذ من الناس قد الفوا الاستئثار واستراحوا له, وليس يسير ابدا ان يذعنوا لاية محاولة اصلاحية تضر بمصالحهم الذاتية.
ثم ان المطامع قد تنبهت لدى الكثير من الرجال بعد ان تحولت مدركاً مغنما لا مسؤولية لحماية الشريعة والامة ولقد كان الامام عليه السلام مدركا لحقيقة الموقف بدقائقه وخفاياه بشكل جعله يعتذر عن قبول الخلافة حين اجمعت الامة على بيعته بعد مقتل الخليفة عثمان قائلا: (دعوني والتمسوا غيري فانا مستقبلون امراله وجوه والوان, لا تقوم له القلوب, ولا تثبت عليه العقول وان الافاق قد اغامت والمحجة تنكرت..) ولكن جماهير المدينة المنورة وجماهير الثوار من العراق ومصر اصروا على استخلافه عليهم فنزل الامام عند رغبتهم ولكن وفقا لشروطه الخاصة-هو: (اعلموا اني ان اجبتكم ركبت بكم ما اعلم ولم اصغ الى قول القائل وعتب العاتب).
ولقد كانت مهام الامام عليه السلام ان يجسد العدالة الاجتماعية في دنيا الناس ويمنح المنهج الاسلامي فرصة البناء والتغيير على شتى الاصعدة فدشن عليه السلام خططه الاصلاحية بالغاء السياسة المالية والاجتماعية والادارية التي كان معمول بها ليوفر الجو المناسب لتطبيق المخطط الاسلامي في العدالة الاجتماعية فمن بنود خططه الاصلاحية:
1. استرجاع الاموال التي تصرف بها بنو امية من بيت مال المسلمين.
2. واستغنى عن الكثير من الولاة الذين اساؤوا التصرف وخالفوا امر الله تعالى وتخطوا منهجه الاقدم الذي ارتضاه لعباده..
3. ثم بادر الى تبني سياسة المساواة في توزيع المال والحقوق, منهياً بذلك دور الطبقة والتمييز والاثرة: (المال مال الله, يقسم بينكم بالسوية لا فضل فيه لاحد على احد).
(الا لا يقولن رجال منكم غدا قد غمرتهم الدنيا فامتلكوا العقار, وفجروا الانهار وركبوا الخيل واتخذوا الوصائف المرققة اذا منعتهم ما كانوا يخوضون فيه, واصرتهم على حقوقهم التي يعلمون حرمنا ابن ابي طالب حقوقنا).
وقد تبنى الامام سياسة العدل الشامل:
- في معاملة افراد الامة.
- في منهج الحقوق.
- في توزيع المسؤوليات.
وكان منهج الامام عليه السلام في العدل لا يناظره الا منهج رسول الله صلى الله عليه وآله ان لم نقل انه منهج الرسول صلى الله عليه وآله بالذات.
فهلم نصغ الى منهاجه المتبنى في سياسة الامة بالعدل من خلال حديثه عليه السلام: (.. والله لئن ابيت علىحسك السعدان مسهدا واجر في الاغلال مصفدا احب الي من ان القى الله ورسوله يوم القيامة ظالما لبعض العباد وغاصبا لشئ من الحطام.. والله لو اعطيت الاقاليم السبعة بما تحت افلاكها على ان اعصي الله في نملة اسلبها جلب شعيرة ما فعلت, وان دنياكم عندي لاهون من ورقة في فم جرادة تقضمها, مالعلي, ونعيم يفنى ولذة لا تبقى نعوذ بالله من سبات العقل وقبح الزلل وبه نستعين).
(الذليل عندي عزيز حتى اخذ الحق له).
(وايم الله لانصفن المظلوم من ظالمه ولاقودن الظالم بخزامته حتى اورده منهل الحق وان كان كارها..).
ولم تكن هذه المبادئ التي يتحدث عنها الامام عليه السلام ذاته امنيات وافكاراً طرحها في دنيا المبادئ والافكار وانما جسدها واقعا حيا قبل ان يطرحها فكراً..
وهي خصيصة من خصائص علي عليه السلام فالقول عنده يعقب العمل او يجري من طبيعته.
ومن اجل ذلك ملأ الامام عليه السلام دنيا المسلمين قسطاً وعدلا وحقق انقلاباً في واقع المسلمين على الصعيد الاجتماعي والاقتصادي والسياسي وفقا لمقتضيات العدل الالهي فاعاد بذلك ايام رسول الله صلى الله عليه وآله في صفائها واشراقها وعدلها الشامل..
فحسبك ان امير المؤمنين عليه السلام كان يرتدي القميص المرقوع ويبالغ في رقع مدرعته كلما تمزق جانب منها حتى يبلغ الامر بالامام عليه السلام ان يستحي من راقعها.
وكان يخرج الى السوق ليبيع سيفه كي يشتري بثمنه ازراراً وهو في علو شأنه وعظمة مركزه الذي يحتل في دنيا المسلمين حيث تجبى اليه الاموال من اقاليم الدولة الاسلامية جميعها وثروات الدولة تحت تصرفه.. وكان ياكل خبز الشعير بنخالته وكان غالب ادامه اللبن والملح والملح.. ولم يكن للامام عليه السلام غير قميص واحد لا يجد غيره عند غسله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام ج1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام ج4
» مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام ج5
» مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام ج6
» مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام ج6
» مناقب وفضائل الامام علي عليه الصلاة والسلام ج7

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى طلبة جامعات اوكرانيا والعالم  :: [§©¤][ منتدى الاديان][¤©§] :: $القسم الدين الاسلامي$-
انتقل الى: